يواصل الأطفال المشاركة في أنشطة المخيم الصيفي المتنوعة، التي تتضمن أنشطة تعليمية ونفسية ورياضية وموسيقية ومهارات حياتية، يشرف عليها معلمون مختصون في منهجية التعلم العاطفي الاجتماعي، بما يعزز مرونة الأطفال وقدرتهم على التكيف والتواصل رغم انقطاع التعليم الوجاهي بسبب الأوضاع الراهنة.
وقد أكد أولياء الأمور على أهمية هذه المخيمات في استعادة الأمل لدى أطفالهم، وتفريغ طاقاتهم بشكل إيجابي، والمساهمة في تعديل السلوكيات التي خلفتها الحرب.
ينفذ المركز 12 مخيمًا صيفيًا موزعة على محافظات قطاع غزة، ضمن مساحات تعليمية معتمدة، بهدف دعم الأطفال وتمكينهم من مواصلة التعلم في ظل التحديات الحالية.